اللهم أجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة.
اللهم ارحم ابي و اسكنه فسيح جناته.
الفصل الرابع والعشرون
يوم الخميس.
تنظف بتول الشقة بنشاط بمساعدة هنا بينما حلا تجلس في غرفتها تضع الماسكات ومستحضرات التجميل.
لتردد هنا بخفوت:نفسي افهم عمالة تدهن أيه من الصبح دي ما هو حافظ السحنة.
بتول بضحك:يا بنتي بطلي غلبة وخلصي.
هنا بحنق: حاضر سكت أهو.
ليكملوا ما يفعلوا لتخرج حلا بعد قيليل وتنظر لهم بضيق:لسه مخلصتوش .
بتول بهدوء:لا قربنا خلاص.
لتردد حلا بضيق:هو الراجل الي أسمه جاد هيجي هو ومراته ؟
بتول بتأكيد: أيوة.
لتزفر بحنق: ليه قولتي ليهم أنا مكنتش عايزاهم يحضروا.
لتترك بتول ما بيدها وتردد بحزم :ده بكل ما تقولي كتر خيرهم أنهم هيجوا يقفوا معانا قدام الناس.
حلا بحنق:ومين قالك اني عايزاهم يحضروا اصلا بتول الجوازة دي لو باظت هطربقها علي دماغهم.
لتردد هنا باستنكار:هما ذنبهم أيه ؟
بتول بهدوء : حلا مش أنتي متفقة علي كل حاجة مع دكتور زياد خايفة ليه ؟
حلا بحنق:مش خايفة بس خايفة يغلطوا.
بتول بتهدئة:لا متخافيش أن شاء الله خير.
حلا بضيق:لما نشوف لتكمل بتساؤل أمال باسل فين ؟
بتول بايجاب:راح كليته.
لتزفر بحنق مرددة بغيظ: رايح في يوم مهمة زي ده.
لتردد بتول بعتاب: زي ما روحتي أنتي وهو يوم ما جاسر بيه وأهله جم.
حلا بحنق:يوه أنا راحة أجهز.
لتنظر هنا لبتول بعدم رضا لتحرك بتول رأسها بقلة حيلة ويكملوا ما يفعلوه……
……..
في أحد الكافتريات.
يجلس باسل برفقة شهد بإبتسامة عريضة:بجد فرحان انك قبلتي نشرب حاجة سوا.
شهد بدلع: يا سلام وليا الشرف كمان لتكمل بفضول ايه اخبارك انت وهند.
ليردد بضيق:خلاص سيبنا بعض.
لتردد بفرحة:بجد ؟
باسل بتأكيد:أيوة ايه الي يربطني أكمل حياتي مع واحدة مش بتحبني.
لتبتسم شهد مرددة بنبرة ذات معني: أن شاء الله ربنا هيرزقك بالي تستهالك.
ليبتسم بنبرة ذات معني:منا لقيتها خلاص تخيلي كانت قدامي وكنت اعمي.
لتبتسم بغرور:بس كويس إنك فتحت قبل فوات الاوان.
ليردد بإبتسامة:انتي شايفة كدة!
شهد بتأكيد: طبعاً هو في حاجة غير كده…..
……
في المستشفى.
يجلس بيجاد برفقة عادل في مكتبه يراجعوا بعض التقارير ليطرق الباب ويدخل زياد لينظر له بيجاد بحنق.
ليردد عادل بعملية:خير يا دكتور ؟
زياد بإبتسامة:كنت بستأذن حضرتك أمشي دلوقتي لو ينفع.
عادل بتساؤل:تمشي دلوقتي ؟ ليه لعل المانع خير ؟
زياد بإبتسامة:خير يا دكتور أصل النهاردة قراية فتحتي أنا والدكتورة حلا أن شاء الله.
ليرفع بيجاد رأسه بانتباه ويردد عادل بتفهم:ماشي يا دكتور ومبروك مقدماً.
زياد بإبتسامة: شكرا يا دكتور ليلتفت لبيجاد مرددا بإستفزاز عقبالك يا دكتور.
بيجاد بإبتسامة صفراء : شكرا.
زياد بإستئذان: بعد إذنك يا دكتور.
عادل بإبتسامة:اتفضل..
ليغادر زياد ليردد بيجاد بحنق:ايه الكائن ده كتلة بيض ماشية علي الارض وطالما النهاردة خطوبته جاي ليه من الأساس ولا جاي يعمل شو وخلاص.
عادل بضحك:هو جاي يعمل شو فعلا ده كأنه بيغيظك صحيح لسه مافيش أخبار عن موضوع جاسر ؟
بيجاد بنفي:لا بس اعتقد مستنين موضوع حلا يعدي وبعدين يردوا عليه.
ليردد عادل بتفهم:تمام أن شاء الله خير.
ليزفر بيجاد بحنق:بس لو ده حصل هضطر اكشف هويتي مش هسيب أخويا الوحيد لوحده.
عادل بإبتسامة:ودي أحسن حاجة عشان تاخد مكانك وانا اخد أجازة شوية أفصل بيها.
ليردد بيجاد مازحاً:ايه دكتور ناوي تتجوز أنت كمان ولا ايه وتجيب لينا عادل صغير..
ليردد عادل متهكما :يا. شيخ أتنيل روح هات ليك انت عيل صغير العب بيه وريحنا من سماجتك چيجي مش هتسكت عليك كتير خد بالك ده أختي أنا عارفها أكتر منك مش بعيد أصلا تكون بتدور ليك علي عروسة
.
ليردد بيجاد بمشاكسة:حتي لو بتدور ليا علي عروسة كلها كام شهر وأفلسع.
عادل بعتاب: بيجاد العمر بيجري يا أبني كفاية غربة لغاية كده أنساها.
ليزفر بيجاد بضيق:يا خالو خلاص نهي بره حياتي من زمان ده الي أنتوا مش قادرين تصدقوه ليه مش عارف.
عادل بهدوء:طيب كلام لو صح ليه عايز تسافر تاني ؟ فلوس معتقدش انك محتاج ،شهرة ماشاء الله إسمك بقي معروف جوه وبره مصر محتاج ايه تاني ؟
بيجاد بهدوء:مسيري هرجع يا خالو بس كل شئ ليه أوانه ومع الأسف لسه مأنش الأوان لده.
عادل بقلة حيلة:ربنا يصلح حالك المهم كتب كتاب فريد الاسبوع الجاي.
بيجاد بهدوء:ألف مبروك ربنا يتمم ليه بخير.
عادل بتساؤل: هتيجي ؟
بيجاد بحيرة:مش عارف سيبها بظروفها .
عادل بقلة حيلة: والله أنا تعبت منك ومن فريد بصراحة مفيش غير جاسر هو الي فيكم.
بيجاد بضحك: ماشي يا خالو اشبع به…..
……
في شقة جاد.
يجلس مع عائلته يتناولوا الغداء ليردد جاد بتساؤل:مش هتيجي معانا يا هند عند بتول ؟
هند بنفي:لا يا بابا أنت عارف أن حلا مش بطيق حد.
سماح بإمتعاض:والله عندك حق لولا بتول مكنتش روحت.
جاد بعتاب:ميصحش يا ام هند نسيبهم لوحدهم في مناسبة زي دي دول يتامة وملهمش غيرنا.
سماح باشفاق: عندك حق يا حاج بس البت خلا تحسها زرع شيطاني كده شتات بينها وبين هنا وبتول.
جاد بهدوء: ربنا يهديها يا حاجة…
……
في المساء.
يجلس باسل برفقة جاد وزياد وعائلته المكونة منه هو وشقيقه ووالدته الذين ينظروا للشقة بإشمئزاز ليلاحظ باسل نظراتهم لينهض مستئذنا ينادي شقيقته ليدخل الغرفة يجد حلا تجلس تتزين أمام المرأة بينما هنا وسماح يجلسوا يشاهدوها ليردد بحنق:فين بتول ؟
حلا بلهفة:ايه الأخبار؟
باسل بتهكم: أخبار! الأخبار يا حبيبتي أنهم قاعدين بره متقرفين أصلاً وعمالين يبصوا للبيت من فوق لتحت.
حلا بضيق:طبيعي عندهم حق هو ده بيت اصلا ده مقلب زبالة.
هنا بعتاب وهي تنظر لسماح التي تنظر لحلا شذرا : أحمدي ربنا غيرك عايش في الشارع.
حلا بنفاذ صبر:خيكي في حالك يا ست هنا مش نقصاكي.
باسل بغيظ:بس بقي أنتوا الأتنين أنا رايح أشوف بتول.
……..
تقف في المطبخ تقوم بصب العصائر بالكاسات وهي تجاهد في ألا تسقط دموعها فالشخص الوحيد الذي أحبته موجود في منزلهم الأن ولخطبة شقيقتها يا لعجائب القدر فدون عن بنات العالم أجمع لم يختار إلا شقيقتها.
أيه يا بتول عمال انادي عليكي سرحانة في أيه ؟
بتول بانتباه:نعم يا باسل مأخدتش بالي.
باسل بحنق:طيب تعالي بقي للناس دول لأن الواحد قرف منهم بصراحة.
بتول بحيرة: ليه الي حصل ؟
باسل بضيق:عمالين يبصوا للبيت بقرف وبيسلموا من طراطيف صوابعهم ولا كانهم ولاد سلطح ملطح .
لتفلت ضحكة من بتول وتردد بخفوت:بس يخربيتك عيب كده.
باسل بغيظ:هما دول يعرفوا العيب أصلا.
بتول بخفوت:بس بقي عيب كده يلا ادخل ليهم وهجيب حلا ونحصلك.
ليزفر بضيق:ماشي متتاخريش عشان أنا علي أخري.
بتول بتأكيد:جاية وراك متقلقش.
ليعود باسل للضيوف مرة آخري وبعد دقائق تخرج حلا لهم وهي ترتدي بنطلون جينز من اللون الأسود يعلو قميص باللون النبيتي وبليزر من اللون الأسود وحجاب من اللون النبيتي وجهها مصبوغ بكمية كبيرة من مستحضرات التجميل وتحمل صينية العصائر لتبدأ في تقديمها أولا لزياد وبعدها والدته وشقيقه يليه لباسل وجاد الذي رفض أن يأخذ كاسه لتتجه حلا برقة تسلم علي والدة زياد التي سلمت عليها من أطراف أصابعها وهي تنظر لها بضيق وكذلك سلمت علي زياد وشقيقه باليد وجلست جوار شقيقها واضعة قدم فوق قدم بجرأة.
بينما بتول دخلت وسلمت علي والدة زياد فقط باليد واكتفت بإيماءة لزياد وشقيقه وتجلس علي مقعد فارغ جوار باسل.
ليظل صمت مطبق الي أن قطعه زياد مرددا بإبتسامة: طبعاً يا جماعة أنتوا عارفين أني جاي النهاردة اطلب ايد الدكتورة حلا.
جاد بترحاب:أيوة يا أبني طبعاً ربنا يصلح الحال.
زياد بإبتسامة:طلباتكم أيه ؟
والدة زياد بتهكم :طلبات أيه يا حبيبي ؟ يعني أنت قايل ليا هتاخدها بشنطة هدومها كمان ليهم طلبات ؟
لينظر جاد لبتول باستنكار بينما بهت وجه حلا ليردد زياد بتوتر :اه طبعاً طلباتها يا أمي دي حلا ست البنات.
والدة زياد ساخرة:ست البنات يا حبيبي لما تبقي بنت حسب ونسب.
بتول بمقاطعة: مينفعش كده يا هانم محدش ضربكم علي ايديكم عشان تيجوا هنا.
لتتحدث والدة زياد ساخرة:لولا أبني مكنتش جيت المكان البيئة ده أبدا.
بتول ببرود: طالما بقي حضرتك جاتي يبقي تحترمي أهله.
والدة زياد بعصبية:بقي أنتي يا بتاعة أنتي إلي هتعلميني أتكلم ازاي مبقاش غير حتة ممرضة زيك الي تتكلم طيب ايه رأيكم الجوازة دي مش هتم .
زياد بلهفة:أهدي بس يا أمي حقك عليا لينظر لها معاتبا ينفع كده يا حلا.
لتنهض حلا سريعا وتجلس جوار والدة زياد وتردد بأسف: معلش يا طنط حقك عليا بتول متقصدش.
والدة زياد بحنق: متقصدش امالغ لو كانت تقصد كانت عملت ايه ؟ الجوازة دي مش هتم غير لما الهانم تعتذر ليا.
لتردد حلا بلهفة: أكيد طبعاً لتنهض لبتول بتحذير:اتاسفي لطنط يا بتول يلا.
لتنظر لها بتول مستنكرة: أنا مغلطش عشان أعتذر.
حلا بتحدي:لا غلطي يا بتول وهتعتذري ولا عايزة تبوظي جوازتي عشان غيرانة مني.
لتنظر لها بتول بصدمة وتردد بكبرياء:أنا آسفة يا هانم وعشان أريحكم الجوازة دي أنا مليش علاقة بيها ولا هحضر حاجة فيها لتغادر من أمامهم متجها لغرفتها.
لتتحدث والدة زياد بنصر:تمام كده حلو.
زياد براحة:نتكلم بقي في التفاصيل.
والدة زياد بحزم:انتوا هتقعدوا معايا في شقتي هتكلف نفسك وتشيل شقة كبيرة ليه وأنت في أول حياتك.
جاد بحيرة: أيه رأيك يا حلا يا بنتي.
حلا بلهفة: موافقة طبعاً هو احنا لينا بركة غير طنط.
والدة زياد بانتصار: كده تبقي حبيبتي.
زياد بلهفة:تمام يبقي الفرح بعد شهرين طالما كل حاجة جاهزة عندك مانع يا حلا
حلا بفرحة:لا طبعا موافقة.
زياد بحماس : يبقي نقرأ الفاتحة.
لينظر جاد لباسل بقلة حيرة ويقوم بقراءة الفاتحة…
ليردد جاد بحيرة:طيب الشبكة والمؤخر الحاجات دي متكلمناش فيها.
والدة زياد بحزم:كفاية أننا هنعمل ليها فرح كبير الشبكة كلام فاضي مبقاش حد يلبس دهب والمؤخر كمان ملهوش لازمة أصلا لأن ابني أكيد مش هيطلق.
جاد بقلة حيلة:براحتكم أدي الجمل وأدي الجمال……
………
في غرفة بتول.
فور دخولها الغرفة إنهارت باكية رغم محاولات هنا وسماح تهدأتها دون فائدة فهم إستمعوا لما حدث بالخارج.
لتردد هنا بحزن: خلاص بقي يا بتول متزعليش نفسك انتي عارفة حلا.
بتول بدموع:والله يا هنا أنا كنت بعززها وبكبر منها قدام الناس لكن هي غبية وضيعة نفسها .
سماح بحزن: خلاص يا بنتي متزعليش أنتي نفسك بكره هي الي هتندم.
لتردد بتول بحسرة:حلا بتقولي اني غيرانة منها.
لتشهق سماح بإستنكار:نعم مين دي الي غيرانة من مين حكم هي مش بتبص في المراية.
هنا بتهدئة:خلاص يا خالتي صلي علي النبي اهدي با بتول…
………
في شقة جاسر .
يجلس أمام التلفاز يقلب في هاتفه بملل بينما يجلس بيجاد يعمل حاسوبه ليردد بيجاد متسائلا:لسه مردوش عليك ؟
جاسر بأسف:لا.
بيجاد بهدوء:خير متقلقش انت تعرف أن خطوبة حلا النهاردة.
ليردد بلهفة:لا أنت عرفت منين ؟
ليزفر بيجاد حانقا:السمج خاطيبها جاي يقولي أنا وخالك أنه بياخد إذن عشان قراية فتحته.
ليردد جاسر بحنق: بصراحة اختها دي مش مريحة خالص.
بيجاد بتأكيد: وخطيبها كمان وحياتك شبها نفس العينة تحس أنهم فولة وتقسمت نصين.
جاسر بتذكر:صحيح هتروح كتب كتاب فريد ابن خالك ؟
بيجاد بهدوء:لا هبقي أروح الفرح وخلاص كتب الكتاب عائلي.
جاسر باستنكار:بس مينفعش نسيبه في يوم زي ده لوحده انت بقيت عظو الافراح كده ليه ليكمل بتحذير:اوعي تكون مش ناوي تيجي معايا أنا كمان.
بيجاد بضحك:بفكر بس عارف انك ممكن تقتلني لو مجتش.
جاسر بغيظ:لا متهزرش يا بيجاد وبطل رخامة .
بيجاد بهدوء: بإذن الله خير هما يوقفوا بس.
جاسر بلهفة:يارب يا بيجو يارب.
………
في شقة بتول.
إنقضت الجلسة وغادر الضيوف لتتجه حلا غرفتها بشر وتقتحك الغرفة تصيح في بتول بجنون:أنتي أتجننتي للدراجادي وصل بيكي الغل والحقد إنك تبوظي ليا جوازتي ده كله ليه عشان بيحبني أنا واخترني أنا فوقي يلا بتول أنتي حتة ممرضة لا راحت ولا جت ما تبصيش لفوق ولا زياد ولا اي دكتور غيره هيفكروا فيكي بصي علي قدك يا بتول آخرك تمرجي زيك .
لتنهض بتول من علي الفراش وسط صدمة الجميع من حديث حلا لتردد بتول بتماسك:خلصتي كلامك ولا لسه فاضل حاجة عايزة تقوليها ؟
حلا ببرود:لا خلصت كلامي وياريت تحطيه حلقة في ودنك وتفوقي من الوهم الي جنابك عائشة فيها أنك توقعي دكتور في هواكي ده اوهام في دماغك وبس.
لتأخذ بتول نفس عميق وتغمض عيونها وسرعان ما رفعت يدها لتعليم وصفعة حلا صفعة قوية علي وجنتيها جعلتها تتحرك للخلف عظة خطوات وسط صدمة الجميع منا يشاهدونه…..
يبتع……
بقلم زينب سعيد القاضي.
ياروعاتك مبدعة تسلم إيدك
ردحذفأخيرا يابتول كان فين القلم ده من زمان كنتي فوفتيها
ردحذفتسلم ايديكي
ردحذفوالله جدعه بتول كان من الاول أعطتها الم
ردحذفايوة كده لازم تادبيها شوية يا بتول حلا دي تستاهل اكثر من كده وخليها هتتمرمط مع ام جوزها الموقر ده
ردحذفاحسن
ردحذفمفروض من زمان يا بتول
ردحذفجميلة
ردحذفابدعتي يازوزو
ردحذفتسلم ايديكي والله كان فين القلم على وش حلا الأنانية الغبية باعت نفسها برخيص من غير شبكة ولا شقة ولا مؤخر يعنى يبيع ويشترى هو وامه براحته وهى ملهاش حاجة ده احسن عقاب ليها الحقيقة فرحت فيها فى انتظار القادم بشوق كبير دومت مبدعة و رائعة
ردحذفجميل جداً جداً
ردحذفتحفة روعة تسلم ايدك يا زوزو
ردحذفجميله
ردحذفرؤعه يازوزاا
ردحذفتم
ردحذفاحسنتي
ردحذفتسلم ايدك حبيبتي وتسلم ايدك يا بتول كان لازم من زمااان تفوقها وتحطها في حجمها الطبيعي دي كائن مستفز
ردحذفاخيرا بتول بدأت تفوف بس هو قلم واحد ليه كده طيب خليه بوكس ولا شلوت هههههههههههه
ردحذفجميله جدا بس الفصل قصير اوي
ردحذفوالله هى كانت محتاجه الف قلم من ده من الاول
ردحذفإرسال تعليق
أترك تعليقا